============================================================
وره البقر 153 - كوله تعالى: (إن ألنيت بثنمون ما أنزل الله من الكقر وتقروت بي ثمشا قليلا أولكيك ما بمأكلورت فى بنطوبوة إلا الشار ولا كلشهو الله يوم العتمة ذلا بزكهم زلهز عذاك أليه 1 وقال الرماتي الكلام ما كان من الحروف دالا بتاليف على معتى قالهة واصله من الآثار وهي كالعلامات الدالة والكلم اي الجراح (1) 1541- توله تعال: ({ أزلتيك ألذين المتروا الضللة بألهذن والعذات بالسنفرة تما أضترهم على التار) وتول: (دت الرفاب) فيل نيه قولان: احدمما منق الرفاب والثاني - المكاتبين. ويتبغي ان تحمل الآية على الأمرين لأتها تحتمل الأمرين وهو اتيار الجباثي والرماني (1) 1551 نوله تعالى: ( قمن بدلة، بعدما سمغة فإيما إنشهر على اللدين لمذلونه ان الله حمع غيم) الحاء في قوله: ( نمن بدله} عاتدة على الوصية: وقال الطيري: الهاء تعود على عنوف، لأن عودها على الوصية المذكورة لا يحوز، لأن التبديل اغا بكون لوصية الموصي فاما امر الله عزوجل بالوصية، فلا يقدر هوه ولا يره أن ببدله. قال الرماتي وهنا باطل، لآن ذكر الله الوصية إنما هر لوصي الموصي فكانه قيل كتب عليكم وصية مفروضة عليكم قالهاء تعود ال الوصي المفروضة التي يفعلها الموصي (156 - قوله تعالى: ( كان آليامن اية ومده قبفت الله آلتيين متشريب ومنذرين وأنزل معهم الكنب بالحق ليخكم بقن الثام لمما (1) لللون: التيان ج0/2.
) لطري التيان 17/2 (3) الطرسي: التيان ح2/ 110 / حردست النص كماملا حت يفهم كلام الرماني
পৃষ্ঠা ৪৫