============================================================
وره الشر الرماتي: أن فيهم من قال: يعضها على الحظر، وعضها على الإياحة(1).
1511 - كوله تعالى ( ومتل النيين تحفروا كممثلي الزى تمتعف بعا لر نشمغ إلا ذعاء ويدا؟ طلم يكم عمى فهز لا تققلون) الشب في هذه الآية يحتمل ثلاثة اوجه من التاريل: احدما ومر احتها واقريها إلى القهم واكثرها ني باب القاندة ما تاله اكثر المفمين كماين عباس والحسن وجاهد وقتلادةه والريح واختاره الزجاج، والفراء والطيري، والجباني، والرماتيء وهر المروي عن ابي جمفر (ع) ان مثل الذين كفروا في دمانك إيامم، خل الدين يتمق اي الناص في دمانه المنعوق به من البهايم الي لا نقهم كالابل، والبغر، والنتم، لآنها لا تعفل ما يقال لحاء وإفا ع الصوت والحذف في مثل هذا حن كقولك لمن هو سين القهم: أنت كالحمار وزيد كالأ سد : اي في الشجاعة، لأن المعنى في احد الشيتين أظهر، قيشب بالآخر ليظهر بظهوره، وهذا باب حن البان،0 (156 - قوله تعالي: ( ايما خرم عليكم الميغة وآلدم ولحم الجيرص وما أهل ييه لففر الله فمن اضطر غير باع ولا غاو قلا (قم عليه ان الله قفود ريس - ونوله: ( ضير باغ ولا هاد) قيل في معناه ثلاثة أقوال ... والثالث غير ياغ علن إمام المسلمين ولا عاد بالمعصية طريق المحفين، وهر تول بده ين جبير، وجاعده وهو المروى عن آيي جمتر، وابن عبدالله (ع) قال الرماني: وهذا القول لا بسوغ لآنه تعال لم يح لأحد قتل ننسه يل حظر عب ذلك والتعريض للفتل قتل في حكم الدين، ولأن الرخصة إنما كانت لأجل الجاعة المتلفة، لا لأ جل الخروج في طاعة، وقعل إباسة (4.
(1) الطرسى: البان ج72/4 2) اطوم: لاتبيان ج/27 و: التيان 1 وايضا الطب بيان 497/1 ما اخلاف يير
পৃষ্ঠা ৪৪