============================================================
ه البقرة متهم) إنه امتثتاء فنقطع من علم إلا اتباع القن (21 1421- قوله تعال: ( بتأئها الذين : امتوا آستعنوا يا لضير والصشلوة ان الله مع الشيرين ور االدين) رفع لا چوز غير ذلك عتد جبع السرن الا المازنيء فإنه اجاز يا أيها الرجل اقيلء والعامل فيه ما بعسل في صفة المنادي عد جميع التحوين الا الأحنش فإنه يجمعله صلة لأي ويرقعه بانه خير ايتداء حذوف كأنه قيل: يا من هم الذين آمنوا الا أته لا بظهر المحذوف مع ايء وانما مله على ذلك لزوم الييان له فقال: الصلة تلزم، والصفة لا تلزم قال الرماتي: والوجه حندي ان تكون صيقة منرلة الصلة في اللروم (وانما لرمت اى ماهتا في النداءه لأن العرض عرف التنيه ونع في موضع التبه، قلزم، ذلا يجور أن تقولة نعم الدين في الداره لآن فعم إنما تعمل في الجن الذي يكره إذا اضر قسر بهاا 1431 - فوله تعال { ولا نقولوا ليعن يقتل في سبيل آلله أموره بان أختاء ولبكن لا تشعروب 1- ذلنا: الصحيح انهم احياء إلى ان تقوم الساعة، ثم بحييهم الله في الجنة لا حلاف بين اعل العلم فيه إلا قولا شانا من بعض المتاخرين. والآول قول الحسن ويحاهد، وتتادفه والجانى، واين الإخشيده والرماني، وجيع القرين والقول الثاني حكاه البلخي (44) - توله تعالى: ( ولتيلويكم بشن من الخرب والجوع ونفصوين الآمول والانفس والثعرت وتفر الشيريت ) (1) الطو: ان 27124- 64 وابضا الطبر سي: بمع اللان 427/1 مع انعتلاف رايسا للرازي: الغفير اللكبير 19984، (4) الطوي: التبيان ج31/2 وأيهسا طري: جمع لبيان 421/1 وما بين معكوفتين ام د ند الطرس (2) الطومي: التبيان ج4/4
পৃষ্ঠা ৪১