============================================================
ودة الفرة 1- الخطاب بهذه الآية متوجه الى أصحاب التبي (صلى الله عليه وآله) على قول عطاء، والريبع وابى هلي، والرماتي( 1151 - قوله تعالى: (* إن الضفا والعروة ين شعاير الله قمن حي الثمت أو اغتمر فلا جمتاخ عليه أن تطز بوما ومن تطوغ خترا فان الله شاك غيه 1 - في الناس من قال: رهو الجياتي، وغيره: إن التقدير فلا جتاح عليه الا يطوف بهما كما قال بيين الله لكم أن تضلوا ومعتاه الا تضلوا وكما قال: أت تقولوة يوم التينمة (12) وممناه الا نقولوا. وقال آخرونة إن ذلك لا چوز، وهر اختيار الرماتي وهو الصحيح، لأن الحذف يحناج إل دليل. ومض القرائشين واحد لا يختلف(11 (46) - قوله تعالى: ( ان ألذين يتتمون ما أنزلتا من اليتنت والهذى من يغد ما بيشه للناس فى الكتمب أولكياك بلسهم الله وتلعهم اللبشوت) والمعني بقوله وابلعهم اللاعنون) تيل تيه أرمة أنوال: أحدما قال تتادة والربع، واختاره الجباني والرماتي وفيرها: إنهم الملاتكة والؤمتون وهو الصحيح - لقوله تعالى في وعيد في الكفار (أولنك عليهم لمة الله والملائكة والناس اجممين) قلمتة اللاعنين كلمنة الكاقرين (1).
1471 - قوله تعالى: ( إلا الذين ثابوا وأضل غوا ومينوا تأولت با أتوت غلييم وأنا الثؤاث الرجيذ) (1) الطوسي: التييان ج37/2.
(1) مودة الاعراف الآية 171 ) الوسي الشيان 19411 4) الطوسن: التان ج22/2،
পৃষ্ঠা ৪২