إلى الشخص المندرج تحته وشموله اياه وكذلك النوع بالقياس إلى الصنف والخبير بالقياس إلى النوع قيل الشخصات والاشخاص بمنزلة الحروف والكلمات المفردة والاصناف بمنزلة افراد الكلام والجمل والانواع بمنزلة الآيات والاجناس بمنزلة السور والقوى واللوازم والاوصاف بمنزلة التشديد والمد والاعراب وان لو حظ تركب النوع من الجنس والفصل والصنف من النوع واللواحق المصنفة والشخص من الحقيقة الصنفية والعوارض المشخصة عكس فقيل الاجناس العالية والفصول بمنزلة حروف المباني والانواع الاضافية المتوسطة بمنزلة الكلمات والانواع الحقيقية السافلة بمنزلة الجمل والاصناف بمنزلة الآيات والاشخاص بمنزلة السور وعلى هذا فتكون النفس الناطقة
পৃষ্ঠা ১৭