مقتديكا1 في أحكامك واطيا . نق. حتك بكتاب الله عتر وجل الذى (لا ياتيه الباطل من بئين يدينه ولا من خلفه تشزيل منء حكيم.
حميدر]2 فإن الله عر وجل قد بين فيه حلاله وحرامه، وأوضح أحكامه، وأنار معالمه ؛ وما لم تجد فيه نصيه ولا في ستة جد أمير المؤمنين محمد رسول اله صل الله عله وآله رب العالمين حكه ، التمسه فى مذاهب الأنمة من ذريته الطاهرين ، البررة الراشدين ، آباء أمير المؤمنين صلوات الله عليهم أجمعين ، الذين استحفظهم الله أسر دينه، وأودعهم خزائن عليه، ومكنون وحيه، وجعلهم هداة العباد، ونور البلاد.
ومصايح الشجى مت حثيرة العمى وغاهب الردى ، والطريقة المثلى والمقتدى بهم فى أمر الدين والدنيا . وما إلتبس عليك فأشكل ، واشتبه قأعنل ، انيته إلى أمير المؤمنين ليوقفك على وجه الحكم فيه ، فتمثله وتعمل غليه . فإنه بقية خلفاء الله عر وجل المهدييت ، وسلالة الأنمة الراشدين ، الذين أمر الله عز وجل اسمه ، بسؤالهم والاقتباس من علهم ، ورد (444) الأامر إليهم . فقال جل ذكره وتبارك اسمه : (ولئو ردوه إلى الترسول وإلى اولى الأمثر منهم لعلمه الذين يستنيطونه يمنهم 13 وقال عر اسمه : (فاسألوا اهل الذكر
পৃষ্ঠা ২২