عن المسجد الحرام؛ كقوله تعالى: (هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ) .
قوله: (فيَمُت): معطوف على (يَرْتَدِدْ) .
قوله: (نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ):
إنما أفرد الخبر الذي هو " حرث "؛ لأنه مصدر، وهو في معنى المفعول أي: محروثات.
قوله: (أَنَّى شِئْتُمْ) أي: شئتم الإتيان.
قوله: (وَقَدِّمُوا) أي: فيه الولد، أو: الإعفاف.
قوله: (أَنْ تَبَرُّوا): مخافة أن تبروا.
قوله: (فَإِنْ فَاءُوا): عينه منقلبة عن ياء.
قوله: (الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ): أي: عدد الطلاق.
قوله: (فَإِمْسَاكٌ "؛ فعليكم إمساك.
قوله: (إِلَّا أَنْ يَخَافَا " " أن يخافا): حال.
قوله: (أن يترَاجَعَا): أي: في أن يتراجعا.
قوله: (ضِرَارًا): مفعول له.
قوله: (أنْ يَتكحن): أي: من أن ينكحن.
قوله: (وُسْعَهَا): مفعول ثان.
قوله: (لَا تُضَارَّ):
بالضم مبنيًا للفاعل، كأنه يقول: لا تضارِرُ والدة والدًا، فالمفعول محذوف.
والثاني: أن تكون الراء الأولى مفتوحة على البناء للمفعول.
1 / 190