قوله: (لِيُفسِدَ فيهَا):
اللام متعلقة بـ (سَعَى) .
قوله: (بِالإثم): حال من العزة.
قوله: (ولَبئْسَ المِهَاد): المخصوص محذوف أي: جهنم.
قوله: (هَل يَنظُرونَ):
لفظ استفهام، ومعناه: النفي.
قوله: (فِى ظُلَلٍ): جمع ظلة.
قوله: (سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُمْ):
الجملة مفعول ثانٍ لـ " سَلْ "، وفى موضوع " كم " وجهان:
أحدهما: نصب؛ لأنها المفعول الثاني لـ " آتيناهم ".
والثاني: أنها مبتدأ و(آتيناهم): الخبر، والعائد محذوف، أي: آتيناهموها.
قوله: (بَغيًا): مفعول له.
قوله: (قِتَالٍ فِيهِ):
بدل اشتمال، وقيل: عن قتالٍ فيه.
قوله: (والْمسْجِدِ الحَرَامِ):
قيل: معطوف على " الشهر الحرام "، وهو ضعيف؛ إذ لم، يشكوا في تعظيمه.
وقيل: معطوف على الهاء في " به "، وهو ضعيف إلا أنْ يعاد حرف الجر.
وقيل: معطوف على " السبيل "، وهو ضعيف؛ لأنه معمول المصدر
والعطف بقوله " وَكُفْرٌ بِهِ " يفرق بين الصلة والموصول، فالجيد أن يكون التقدير: ويصدون
1 / 189