============================================================
د وله (1) نظائر أخر ، والله أعلم .
(13 باب الدال والطاله () خططت أخط خطا، وخددت أخد خدا ، وكل خط في الأرض فوخده (2) ، (2) (3) 4 ويقال : أبعط وأبعد، وهو الإبعاد والإبعاط (1) كصت وصد بعنى دفع ومنع، وفي اللسان: وهو بصتت كذا : أي بصدده والكنتعت خرب من سمك البحر كالكنعد، قلت : ولا يزال يعرف بهذا الاسم في قطر والبحرين، وهو من أطايب السمك؛ ومرت الحبز في الماء ومرده حكاه يعقوب) وهذه النظائر البدلية جمة لا تحصى: ) نطعيتان والطاء وال منخية (2) الحد2 والخدة. والأخدود واحد ، يقال : خد الأرض يخدها خدا : ائ شقتها باستطالة والأخدود في قوله تعالى " قتل أصحاب الأخدود هو الذي احرقوا فيه بإيانهم، وأخاديد الأرشية في حلقة البئر: تاثير جرها فيها، وليس في المعاجم ما يدل على ما بين خده وغط من صلة رحم لغوية (3) والإبعاط في لسان العرب الإبعاد، قالوا : ومشى أعرابي في صلح بين قوم فقال : لقد أبعطوا إبعاطا شديدا ، وروى سلمة عن الفراء، قال : يبدلون الدال طاء فيقولون : ما أبعط طارك : أي ما أبعد دارك
পৃষ্ঠা ৭৩