============================================================
(1) قال الراجز ا5 5278 فا نصاع بين الكف والإبعاط
~~ويروى بين الكبن ، والكبن : الكفه : ودحا الارض وطحاها (2) : أي بسطها .
باب التاء والطاء(4 املت وأفلط (2)، لطاء (2) (1) هو العجاج كما جاء في إبدال أبي الطيب وفي اللسان (كبن) ا0 وجاء في التهذيب : كل كتبن كف ، يقال كتبنشت عنك لساني اي كففته، ومثل : كبن هديته عنا : كفتها وصرفها، وفي الأصل: (ويروى بين الكبر، والكبر الكف) ، وصواب القول : بين الكبن .
والكبن الكفء كما ورد في لسان العرب .
(2) الأرهرئ: الطتخو كالدحو، وهو البسط، وفيه لغتان: طتها يتطحو طحوا وطحى يطعى طحيا وفي التنزيل : "والأرض وما طحاها، قال الفراء : طحاها ودحاها واحد، وقال شمر معناه: وما دحاما، فأبدل الطاء من الدال.
28 (4ع) : وما اغفل من هذا الباب : الميلدس والميلكطاس، قال ابن المكرم : والملدس لغة في الملطس، وهو حجر ضخم يدق به النوى، والجمع المتلاد س والملاطيس، والاشتقاق من لتدس ولطس.
(3) بمعنى واحد، وقالوا : أفتلطني الرجل إفلاطا مثل أفلتني وقيل : لغة في (افلتني) قبيحة
পৃষ্ঠা ৭৪