============================================================
(7 باب التاء والدال (4 اام يقال : الستى والسدى ، وأستيت الثوب وأسديته ه 91 (1) العحا (2): قال العجاج (2) : د 1د9 2 إذ بات يستي آمره ويلحمة
ورميت به مد يدي ومت يدي (1)،
(4 ومضى هتي من الليل وهذي : أي ساعة (4) ، (*) نطعيتان واختان (1) ابن سيده : الستى والاستئ خلاف لحمة الثوب كالستدى والاستدي وستيثه كسديته ، الف كل ذلك ياء، وستاة الثوب وسداته بمعق وقال ابن شميل : أستينت الثوب وأسدينته قال الشمئاخ : على أن للمييلاء اطلال ومنةي بأسقف تستبها الصتبا وتنيرها
(2) ليس هذا المشطور في ديوان العجاج ولا رؤبة في جموع الاشعار (لايبسيغ) ولا في اراجيز العرب للبكري ولا في مشارف الاقاويز ني محاسن الاراجيز فلعلكه مما ضاع علينا من الشعر المأسوف عليه (4) وفي الحديث : " ان المؤذن ايغفر له مد صوته *: أي الى منتهى مدى صوته، ويروى: متدى صوته، ويقال: هناك أرض قدر مد البصر : اي مدى البصر. كذلك معنى (مد يدي) : أي قدر ما نمتد إليه يدي (4) وفي اللسان: وجيتك بعد هده من اللبل ومدي، وهي لغة في (هده) عن تعلب والهتي والأهتاء ساعات الليل، والهاء في الحرفين مفتوحة، وتحت دال (هدي) كسرة وفوقها سكون اشارة الى أن هناك لغتين
পৃষ্ঠা ৭২