لا تحصوها ... ... ... : أي لا تستوفوا عددها ، وقيل : أي لا تطيقوا شكرها .
تهوي إليهم ... ... : أي تساق إليهم ، والهوي في الأصل هو الانحطاط بسرعة.
تشخص فيه الأبصار ... ... : أي ترفع ارتقابا لما أوعدوا به .
مهطعين ... ... ... : مسرعين .
مقنعي رؤوسهم ... ... ... : أي رافعيها .
لا يرتد إليهم طرفهم ... ... : أي لا تغتمض عيونهم .
وأفئدتهم هواء ... ... : أي خالية لا تعقل شيئا ، وقيل : بزغت قلوبهم ، فخلت أفئدتهم (¬1) .
مقرنين في الأصفاد ... ... : مقرونين مع الشياطين في القيود ، وقيل : الأغلال ، وقيل السلاسل ، والواحد صفد .
سرابيلهم ... ... ... : أي قميصهم ، جمع سربال .
من قطران ... ... : وهو ما تهنأ ، أي تطلى به الإبل الجربى ، وهو من قطر ، أي نحاس يذاب .
آن ... ... ... : انتهى حره .
وتغشى وجوههم النار ... ... : أي تغطى .
هذا بلاغ للناس ... ... ... : أي هذا القرآن كفاية للناس فيما يحتاجون إليه .
سورة الحجر
ويلههم الأمل ... ... ... : أي يشغلهم توقعهم لطول الأعمار ، واستقامة الأحوال .
لو ما تأتينا ... ... ... : أي هلا تأتينا .
كذلك نسلكه ... ... ... : أي ندخله .
فظلوا فيه يعرجون ... ... : أي يصعدون .
سكرت (¬2) أبصارنا ... ... : أي سدت وسجدت .
في السماء بروجا ... ... : هي (¬3) الكواكب الاثني عشر .
من استرق السمع ... ... : / أي صعد من الشياطين خفية . ... ... 21ب
فأتبعه ... ... ... : أي لحقه .
شهاب مبين ... ... ... : أي نجم ظاهر من نجوم الرجيم .
وأرسلنا الرياح لواقح ... ... : لاقحات بالماء ، أي حاملات .
وما أنتم له بخازنين ... ... : أي ليس في وسعكم أن تخزنوا الماء بقدر حاجتكم إليه .
من صلصال ... ... ... : أي طين يابس مصوت .
من حمأ ... ... ... : هو الطين الأسود .
مسنون ... ... ... : أي مغير الريح ، وقيل : أي مصبوب .
والجان ... ... ... : هو أبو الجن .
من نار السموم ... ... ... : أي نار ذات التهاب .
পৃষ্ঠা ১০৩