من القانطين (¬1) ... ... ... : أي الآيسين .
لمن الغابرين ... ... ... : أي الباقين في الهلاك .
قوم منكرون ... ... ... : أي لا أعرفكم .
وقضينا إليه ذلك الأمر ... ... : أي أعلمناه بذلك العذاب .
يستبشرون ... ... ... : أي يفرحون .
أولم ننهك عن العالمين ... ... : أي عن أن تضيف أحدا من الناس كلهم .
لعمرك ... ... ... : أي ببقائك ، مما أقسم به .
لفي سكرتهم ... ... ... : أي حيرتهم ، وسكرتهم كفرهم 0
مشرقين ... ... ... : أي حال دخولهم في إشراق الشمس ، وهو إضاءتها .
للمتوسمين ... ... : أي للمتفرسين ، وقيل : للمعتبرين ، وقيل : أي للمستبصرين .
لبسبيل مقيم ... ... ... :أي ثابت .
الايكة ... ... ... : الغيضة .
لبإمام مبين ... ... ... : أي طريق واضح .
أصحاب الحجر ... ... ... : بمدينة ثمود .
سبعا من المثاني ... ... : هي الفاتحة تثنى قراءتها في كل صلاة .
أزواجا منهم ... ... ... : أي أصنافا من الكفار .
واخفض جناحك ... ... ... : أي تواضع .
المقتسمين ... ... : هم جماعة من مشركي مكة اقتسموا طرق مكة ؛ فقعدوا فيها يصدون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس .
الذين جعلوا القرآن عضين ... : جمع عضة ، وهي من التعضية ، أي التفريق ، يقول بعضهم : هو سحر ، ويقول بعضهم : هو كذب ، ويقول بعضهم : هو أساطير الأولين ، وقيل : أصله العضهة ، وهو البهت والقول الباطل ، وقيل : هي السحر .
فاصدع بما تؤمر ... : قيل : أي أظهر ، وقيل : أي فرق الباطل بالحق ، وقيل : أي امض بأمر الله ، ومعناه تبليغ / الرسالة ، وأصله22أ الشق ومتى شق الحائط (¬2) ينير المضيء .
حتى يأتيك اليقين ... ... : أي الموت .
سورة النحل
أتى أمر الله ... ... ... : أي عذاب الله وعيدا .
فلا تستعجلوه ... ... ... : وقوعا .
بالروح من أمره ... ... : أي بالوحي .
فيها دفئ ... ... ... : أي سخونة يستدفأ بأوبارها ، وما يتخذ من الملابس منها
حين تريحون ... : أي تردونها إلى منازلها بالليل ، وقد راحت إلى المراح وأنا أرحتها .
وحين تسرحون ... ... : أي ترسلونها إلى المرعى ، وقد سرحتها فسرحت ، لازم ومتعد.
بشق الأنفس ... ... ... : أي بمشقتها .
পৃষ্ঠা ১০৪