دأبا (¬1) ... : بالسكون أي عادة ، وبالفتح الجد والتعب ، أي زراعة متوالية باجتهاد واعتياد ز
فذروه في سنبله ... ... : أي اتركوه في أصله من غير دراسة ولا تنقية .
يأكلن ما قدمتم ... ... ... : أي يفنين ما بقيتم في السنين الماضية .
مما تحصنون ... ... ... : أي تخزنزن .
يغاث الناس ... ... ... : من الإغاثة ، أي يصرخون .
وفيه يعصرون (¬2) ... : أي يلتجئون من العصر ، وهي الملجأ ، وقيل : يغاثون من الغيث ، ويعصرون من عصر الأعناب والثمار .
قال ما خطبكن ... ... : أي أمركن .
الآن حصحص الحق ... ... : أي ظهر .
استخلصه لنفسي ... ... : أي أجعله خالصا لنفسي ، أفوض إليه أمور مملكتي .
إني حفيظ عليم ... : أي حافظ لها ممن لا يستحقها ، عليم بوجوه / 19ب التدبير فيها وقيل : حفيظ بما استودعتني ، عليم بما وليتني وقيل : حفيظ للحساب ، عليم بألسن الأحزاب ، وقيل : أي كاتب حاسب .
ولما جهزهم بجهازهم ... : أي هيأ أسبابهم ، وقيل : أصلحهم بعدتهم ، وقيل كافيهم بما جاءوا لأجله ، والجهاز ما يعد من الأمتعة للنقلة كعدد المسافر ، وما يحمل من بلدة لأخرى .
وأنا خير المنزلين ... ... : أي المضيفين .
ونمير أهلنا ... ... ... : أي نجلب لهم الطعام .
موثقا ... ... ... : أي عهدا .
إلا أن يحاط بكم ... ... : يهلكوا جميعا ، وقيل : أي يحال بينكم وبينه بما لا يرفع ،
على ما نقول 0
وكيل ... ... ... : أي شهيد .
فلا تبتئس ... ... ... : أي فلا تحزن ، وقيل : أي فلا تبال .
فأذن مؤذن ... ... ... : أي نادى مناد .
ماذا تفقدون ... ... ... : ماذا فقدتم فجئتم تطلبونه .
صواع الملك ... ... ... : أي صاعه .
وأنا به زعيم ... ... ... : أي كفيل .
পৃষ্ঠা ৯৯