في دين الله ... ... ... : أي حكمه .
خلصوا نجيا ... ... ... : أي خرجوا من القوم ، وخلوا متناجين .
فلن أبرح الأرض ... ... : أي لن أزايل هذه البلدة 0
فهو كظيم ... ... ... : أي مملوء حزنا .
تالله تفتأ ... ... ... : أي لا تزال .
حرضا ... : أي باليا من المرض ، وقيل : أي فاسد الجسم والعقل ، وقيل : مدقوقا مكسورا .
أشكو بثي ... ... ... : أي همي الذي ينبث وإن كتم .
فتحسسوا من يوسف ... : أي اطلبوا خبره ، وبالجيم قريب منه ، وقيل : هما واحد وقيل : بالحاء في الخير ، وبالجيم في الشر ، وقيل : بالحاء لنفسه ، وبالجيم لغيره ، ومنهم الجاسوس .
من روح الله ... ... ... : أي رحمة الله ، وقيل : من ترويح الله .
ببضاعة مزجاة ... : أي رديئة ، وقيل : أي قليلة ، وقيل : أي كاسدة ، وقيل : أي مرفوعة 0
قد آثرك الله علينا ... ... : أي اختارك .
لا تثريب عليكم اليوم ... ... : أي لا تغيير ، وقيل : أي لا تقريع ، وقيل : أي لا توبيخ
ولما فصلت العير ... ... : أي خرجت من مصر .
لولا أن تفندون ... : أي تخرفون ، وقيل : أي تكذبون ، وقيل : أي تسفهون ، وقيل : أي تضعفوا عقلي ورأيي .
فارتد / بصيرا ... ... ... : أي رجع . ... ... ... ... ... 20أ
من البدو ... ... ... : أي من البادية .
من بعد أن نزغ الشيطان ... : أي أفسد .
غاشية من عذاب الله ... ... : أي عقوبة تجللهم وتعمهم وتسملهم .
سورة الرعد
المر ... ... ... : أنا الله أعلم وأرى .
مد الأرض ... ... ... : أي بسطها .
وجعل فيها رواسي ... ... : أي جبالا ثوابت .
قطع متجاورات ... ... ... : أي متلاصقات .
صنوان (¬1) : هي النخلات التي أصلها واحد ، وكل شجرة صنو لصاحبتها إذا كان أصلها واحد .
المثلات ... ... ... : العقوبات .
وما تغيض الأرحام ... : أي وما تنقص .
পৃষ্ঠা ১০০