ولقد همت به وهم بها لولا أن رأى برهان ربه : أي عزمت زليخا ، وأما يوسف عليه السلام فلولا أنه رأى برهان ربه لهم بها ، لكنه رآه فلم يهم ، والبرهات صوت جبريل صلوات الله عليه وسلامه ، وقيل هو تمثال يعقوب عاضا أصبعه مهابة .
واستبقا الباب ... ... ... : أي تعاديا إليه ، يطلب كل واحد منهما السبق على صاحبه
وقدت قميصه ... ... ... : أي شقته .
من دبر ... ... ... : أي خلف .
وألفيا سيدها ... ... ... : أي وجه زوج زليخا .
من قبل ... ... ... : أي من قدام .
امرأة العزيز ... ... ... : أي خازن الملك .
تراود / فتاها ... ... ... : أي غلامها . ... ... ... ... ... ... 19أ
قد شغفها حبا ... ... ... : أي أصاب شغافها ، وهو غلاف القلب .
أكبرنه ... ... ... : أي أعظمنه .
حاش لله (¬1) ... : تنزيها له عن صفات العجز ، وتعجبا من قدرته على خلق مثله .
ما هذا بشرا ... ... ... : معاذ الله أن يقول هذا بشر ، أي آدمي .
فاستعصم ... ... ... : أي امتنع واحتفظ .
أصب إليهن ... ... ... : أي أمال إليهن .
ثم بدا لهم ... ... ... : أي ظهر لهم رأي بخلاف الأول .
ودخل معه السجن فتيان : أي غلامان للملك .
أعصر خمرا ... ... ... : أي عنبا لاتخاذ الخمر 0
يا صاحبي السجن ... ... : أي ساكنيه ولازميه .
عند ربك ... ... ... : أي مالكك وسيدك .
بضع سنين ... ... ... : هو ما دون العشرة .
عجاف ... ... ... : أي مهازيل ، جمع أعجف وعجفاء على غير قياس .
أفتوني ... ... ... : أجيبوني عن سؤال ر}ياي في المنام .
أضغاث أحلام ... : أي أخلاط رؤيا كاذبة لا أصل لها ، والضغث في الأصل حزمة من الحشيش المختلف .
وادكر بعد أمة ... ... ... : أي حين ، وبالهاء الصحيح بعد نسيان .
পৃষ্ঠা ৯৮