============================================================
12 190- وأما قولهم : أخزم من الجرباء؛ قلأنه لا يخلى عن ساق شجرة حتى مسك بسباق شجرة أخرى ، وقال الشاعر فى ذلك :
اى أتيح لها حرباء تنضية لايرسل الساق إلامميكاساقا7)
191- وأما قولهم : أختى من مجير الجراد ؛ فإنه مدلج بن سويد الطانى.
من حديثه ، فيما ذكر ابن الأعرابى، عن ابن الكلبى ، أنه خلا ذات يوم خبمشه : فيإذا هو يقوم من طيىء ومعهم أوعيثهم : فقال : ما خطبكم؟
قالوا: (2 غزونا جارك ، قال : أى جيرانى؟ قالوا : 2) جرادا وقع بفينائك (2)،
فجثنا لنأخذه4) ، ( فقال : أما وفد سيتموه لى جارا فلا سبيل إليه ، ثم ركب فرسه ، وأخذ رمحه ، وقال : والله لا يغرض له منكم أحد إلا تلته، " أنتم رأينموه ف جوارى ، ثم تريدون قتله وأخذه1) . فلم يزل يحرسه حنى حميت عليه الشم وطار، فقال : شأنكم الآن وفد ترحل عن جوارى، فنيه يقول شاعر طيي(4) :
ومنا ابن مر أبو حنبل أجار من الناس رجل الجرادم،
وويد لنا ولتا حانم غياث الورىفيى الستين الشداد 1- الكرى 1/ء4، الميدان 221/1، للوخضرم 26/1، اهان (حرب) 1) البيت لأب دراد الايادي ، ديرانه 326، وعين الأخبار 192/3 الحيوان 4497/6 وااسان (حرب ، تفب) . ونبه فى المماف الكبير 662 سهيا لقي بن الحدادية اللزاعى : 1- فمكرى 404/1، اليدان 221/1، الزخشرى :/44 .
(2 -2) سققط من هائر النيخ .
2) م بفناه بيتلكه 1 -4) ساقط من الأصل ، وأثبته من النخ الثلاث الأخرى.
(-و) قط من سائر الشخ : (6-2) ساقط من الأصل ، وأئبت من لنخ الثلات الأخرى.
(7) م "يقول الشاعره (4) الشم فى المبدان 221/1، والأبل فى فزشرى 1/مم، وصلضرات الأدبله 194/1.
পৃষ্ঠা ১৬৭