============================================================
1 والى أم القتيل نأغطها مائة من الإبل ، فإنها غريبة(1) : لعلها أن تسلو عنه(9) ، ثم اتكا على شفه الآيسر() : وأنشأ يقول : وو نس يفنده ولا أنن(1) انى امرؤ لايغترى خلقى الغضن يتبت حوله الغضن من ينفر فى بيت مكرمة
و خطباه حين يقوم قائلهم يض الوجوو آعفة لسن لا يفطنون لعيب جارم وهما ليجفظ جواره فطن 188 ،189- وأما قولهم : أخرم من سنان ، فهو سنان بن أبى حارثة المرى، وكانت العرب تقول.: بسنان أخزم من فرخ غقاب ، كما قال الأغرابي : كان سنان أحكم من فرخ عقاب ، وقال أبو اليقظان : ولم يجتمع الحزم والعلم فى رجل فسار المثل بهما إلا فى يبنان() وقال الجاحظ فى نفسيرقولهم : "أخزم من فرخ عقاب" : إن العقاب تخذ أوكارها فى غرض الجبال ، فربما كان الجبل عمودا(6) فلو تحرك اذا طلب الطعم ، وقد أقبل إليه أبواه أو أحدهما ، أو زند فى حركته شيئا من موضع مجيمه لهوى من رأس الجيل إلى الحضيض ، فهو بعرف مع صره وضففه وقلة تجربته أن الصواب له فى ثرك الحركة47).
(1) ت ، ق سائة ناقة 2) ت ، ق وعى أن تسلو منه .
(3) ش ، ق وشقه الأيمن ) العمر فى حماسه أب ثتمام بشرح المرزيق (1044) وعبرن الأخبار 246/1، والشعراء مرزبان (200) ، وزهر الآداب فسحرى 104/4.
المكره 04/1، اليعلف241/1: الزخشرى1/م - السكرى 1/م4 ، الميدان 221/1، الزخفرى 1/ع اخلر444 ش فه وفسار به المبغل الافى سنانوب ق مناه ومر شرفف (7) انظر الحيوان 24/7، وال منا آخر ما سقطق م:
পৃষ্ঠা ১৬৬