============================================================
197 192 - وأما قولهم : أخمى من مجير الظعن ؛ فهو ربيعة بن مكدم الكنانى . ممن حديثه فيما ذكر أبو عببدة أن نبيشة بن حبيب السلمى خرج غازيا(1)، فلفى ظعنا من كذانة بالكديد(1) ، فأراد أن يختويها ، فمانعه ر بيعة بن نكدم فى فوارس كانوا معه : وكان غلاما له ذوابة ، فشد عليه ق نبيشة بن حبيب، فطعنه فى غضده : فأتى ربيعة امه ، فقال :
فذى على العضب أم سباد() فقد رزئيت فارسا كالذيناز فقالت له امه ن م انا بنو رببعة بن مالك(4) مرزا أخيارنا كذلك من بين مقتول وبين هالك ثم استتقاها ماء(5)، فقالت : اذمب فقانل القوم قيإن الماء لا يفوتك ، فرجع وكر على القوم فكشفهم : ورجع إلى الظعنفقال : إنى ميت لمابى()
ه سأخميكن مبتا كما حميتكن حيا . بأن أفف بفرسى على العقبة") ، وأتكىء على رمحى . فيإن فاظت نفسى كان الرمح عمادى فالتجاء النجاء4) ، فانى أرذ بذلك وجه الفوم ساعة من النهار ، فقطعن العقبة : ووقف هو ببازاء القوم على فرسه متكثا على رمحه : ونرفه الدم ففاظ ل9) والقوم بيازائه 12- العكرى 404/1، الدان 221/1، للزخثرى 44/1.
(1) فى الأصل تبفية وهو تحريف (2) الظن بفمنين : جمع ظعينة ، وهى الرأة فى المروج . وللكديد : مرفع بالحجاز على ائنين وأربعين ميلا من مكة (3) الرسبز ثلاثة فى الأغافى 67/19 (طبمة هدار) 4) الرجز أربمة فى الأغال 7/16ه (طحة الدار) .
ه) سائر للنخ وثم عحبه فلمتقلما : (2) ف الأصل * إن لما بى بحذف كلمة ميت حهوا: (7)معل لفنية (4) مقالنجاء دون تأكيد : ه اضوهو يف فاظظ خوجت روحه
পৃষ্ঠা ১৬৮