أليس لها بالإمام المعز
من الفخر ، لو فخرت ما كفى
31
هو استن تفضيلها للملوك
و أبقى لها أثرا في العلى
32
ولما تخير أنسابها ،
وليس لها ، من مقاصيره ،
سوى الأطم الشاهق المبتنى
34
و حق لذي ميعة يغتدي
تكون من القدس حوباؤه
و يعدو وقونسه كوكب
و كان إذا شاء حفت به
كما استجفل الرمل من عالج
وذي تدرإ كفه بالطعا
وطئن مفارقه في الصعيد
পৃষ্ঠা ১৬