سار أهل القلوب لله والذنب
دهاني وهمتي عثراء
282
كلما قلت أجتلي النور طمت
منهجي ظلمة الهوى الظلماء
283
تب علي انتصر إلي فإني
غلبتني الأعداء والأهواء
284
وأغثني مما أهم فرأيي
ضمن سيل الذنوب شيء غثاء
285
واجتذبني إلى طريق أمان
فطريقي فجاجه وعثاء
286
أنا عبد قد أثقلتني المعاصي
وأعنائي وملني النصحاء
287
ألغياث الغياث يا رب فالركب
أمام والعزم مني وراء
288
ألغياث الغياث فرج كروبي
وارض عني فمنك يرجى الرضاء
289
يا إلهي هذا الزمان تمادى
وبدت منه هجمة واعتداء
290
পৃষ্ঠা ৩০