وفي إنجيل لوقا يقول: وبنوا الله من أجل أنهم بنوا القيامة 1، وفي إنجيل يوحنا يقول: وأن يجمع أبناء الله المتفرقين 2.
وفي رسالة قرنيته يقول: وأنا أكون لكم أبا وأنتم تكونون لي بنين وبنات 3، وفي رسالة غلاطية يقول: وأنتم كلكم أبناء الله بالإيمان4. ويعقوب الحواري يقول: وحسب رحمته ولدنا ثانية5، ويوحنا الحواري في رسالته يقول: وكل من ولده الله فما يخطئ 6، وكل محب فهو مولود من الله7.
فهذه الشهادات وأمثالها لم يعتبرها آل السنين (والأجيال) الأولى8، إلا إنها مثل [المقول] على المسيح [عيسى] ، وكانوا يعتقدون9 أن عيسى يمتاز عنهم بالبكورية10، كما قيل
পৃষ্ঠা ৮১