عنه إنه بكر كل خليقة1، وأن الله تعالى كان يظهر الآيات على يديه2، كما [هو] محرر في الإنجيل3، وفي أعمال الرسل 4، ولكونه هو الشفيع5 والوسيط 6، وكما يفضل نبي عن نبي وصالح عن صالح، فهوفي الأولوية أحق، من كونه [مقدما ورأسا وأخا] ، كما قال عن نفسه: ها أنا والبنون الذين أعطانيهم الله7، وقول بولس للعبرية: إنه مااستحى (أي عيسى) أن يسميهم8.
পৃষ্ঠা ৮২