16إنه سبحانه لا يظله فوق، ولا يقطعه تحت، ولا يقابله حد، ولا يزاحمه عنده، ولا يأخذه خلف، ولا يحده أمام، ولم يظهره قبل، ولم يفته بعد، ولم يجمعه كل، ولم يوجده كان، ولم يفقده ليس.পৃষ্ঠা ৫২কপিশেয়ারএআইকে জিজ্ঞাসা করুন