شاع خبر التجنيد فجزع الناس له، فكانت هذه القصيدة:
خوضوا المعارك واطلبوا التجنيدا
أو فامكثوا للفاتحين عبيدا
ما لي أراكم تمقتون وصاية
وتقبحون الذل والتقييدا
وأراكم متطلبين سيادة
قومية، لا تعرف التحديدا
وأرى الصبي يتوق لاستقلاله
توق العطاشى يطلبون ورودا
وأرى الخطيب إذا تسنم منبرا
صفحة غير معروفة