فاتبع يا ابني أبا أبغضه
وجفاه كل ذي دين غبي
فهم آفة هذا الشرق مذ
حكموه بضروب الرعب
جعلوا الأديان معراج العلى
ومشوا من زهوهم في موكب
شردوا «أحمد» عن مضجعه
فسرى ليلته في كرب
ودهوا عيسى لما علمه
وهو لولا كيدهم لم يصلب •••
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا