إن الرقاد مغبة التعب
نامي عن الدنيا وبهجتها
فالموت أحلام من الذهب
توهي بأجواء الخلود فما
لعناصر الإنسان من غرب
وإذا استطعت فأصدقي خبرا
عن نار جيهنوم واللهب
أفتلك آراء الألى صدقوا
أم أنها ضرب من الرهب
أفيجعل الرحمن صنعته
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا