فيمشي الفرات إلى نيلها
وتلثم عرفات لبنانها
ويصبو النخيل إلى أرزها
ويهوى المشايخ كهانها
أما من ينبه أوطاننا
ويدفع للمجد شجعانها
أعدوا الرجال لتحريرها
تطاعن كالأسد أقرانها
كهولا تصافح بيض الظبى
ومردا تعانق مرانها
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا