ويتقدم المدير العام، الذي كان يقف من البداية إلى جانبك ويضع يده على كتفك ليروي تاريخ حياتك، فيقول:
ساعة ولدت دوى صوت يقول:
ها هو المسكين يخرج إلى النور،
لم تجد الولادة اللفافة المناسبة،
فدثرتك في الأكفان،
دثرتك في الأكفان،
وعندما جلست على الكرسي أمام المكتب،
ورسموك بالعين والصولجان،
عندما جلست عليه في عز الشباب،
انخسف القمر، ونسيك الله،
صفحة غير معروفة