ورد الطائف في شرح روضة الطرائف في رسم المصحف
الناشر
دار طيبة الخضراء
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٤٣ هـ - ٢٠٢١ م
مكان النشر
مكة المكرمة
تصانيف
[١٥] وَلَا سَلَامَتُهُ [مِنَ] (^١) التَّنَاقُضِ أَوْ … لِكَوْنِهِ مُنْزَلًا مِنْ رَبِّنَا وَسَلَا
[١٦] إِذْ مَا لَهُمْ قَبْلَهَا قَوْلٌ يُنَاسِبُهُ … وَالْغَيْبُ فِي سُوَرٍ وَالِاخْتِرَاعُ فَلَا
[١٧] يَلْزَمُ مُعْجِزَةً كَالشِّعْرِ ثُمَّ لَهُمْ … خَالِي التَّنَاقُضِ مِقْدَارَ الَّذِي سَأَلَا
[١٨] تَكْلِيفُ مَا لَا يُطَاقُ الْبَعْضُ جَوَّزَهُ … وَرَدَّ ذَلِكَ غَزَّالِيُّنَا وَمَلَا
مما يدلُّ دلالةً قاطعةً على أنَّه نظمها قبل شرحه هذا (^٢).
ثامنًا: في آخر شرح البيت (٢٩٤) من العقيلة، في كتابه: «جميلة أرباب المراصد في شرح عقيلة أتراب القصائد»، قال: «…، على حَدِّ قولنا في الروضة»:
[٥] أَنْتَ الْمَلِيكُ الّذِي تَعْنُو الْوُجُوهُ [لَهُ] (^٣) … مِنْكَ الْأَيَادِي وَأَمَّا مِنْ سِوَاكَ فَلَا
تاسعًا: قال في آخر شرحه في كتابه: (جميلة أرباب المراصد في شرح عقيلة أتراب القصائد)، «…، وقلت في مدح الروضة» (^٤):
أَيْنَعَتْ حِينَ جَادَهَا صَوْبُ سَارٍ … فَازْدَهَانَا تَبَسُّمَ الْأَزْهَارِ
_________
(^١) ما بين المعكوفتين في (ب): «عَنْ».
(^٢) انظر: جميلة أرباب المراصد: ١٥٤ - ١٥٥.
(^٣) ما بين المعكوفتين طُمِسَ في (ب).
(^٤) انظر: جميلة أرباب المراصد: ٧٥٥.
1 / 58