ضبط فعلين في متن الأزهار و(فائدتان) - ضمن «آثار المعلمي»
محقق
أسامة بن مسلم الحازمي
الناشر
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٤ هـ
تصانيف
(^١) انظر الخلاف في شرح المفصل لابن يعيش (٢/ ٨) و(٣/ ٥٦) وشرح التسهيل لابن مالك (٣/ ٣٢٠) وما بعدها، وارتشاف الضرب لأبي حيان (٤/ ١٩٣٤، ١٩٤٤) والمغني لابن هشام (٢/ ٧٤٢) ط الأفغاني، وشرح الجمل لابن عصفور (١/ ٢٩٧) ودراسات لأسلوب القرآن لمحمد عبدالخالق عضيمة (٣ من القسم الثالث/ ٤٩٩). (^٢) هذا على القول بأن المعارف تتفاوت في المراتب، وهو قول الجمهور خلافًا لأبي محمد بن حزم الظاهري الذي قال إنها متساوية ووقع الخلاف أيضًا في أيِّها أعرف من الآخر؟ وتجده مبسوطًا في الارتشاف لأبي حيان (٢/ ٩٠٧)، وشرح الأشموني (١/ ١٠٧) وهمع الهوامع للسيوطي (/١٩١). وقد نظمها ابن مالك في الكافية (١/ ٢٢٢) مختارًا ترتيبها على النحو الآتي: فمضمرٌ أعرفُها ثم العلمْ ... واسم إشارة وموصولٌ متمْ وذو أداة أو منادىً عُيِّنا ... أو ذو إضافةٍ بها تبيَّنا (^٣) أي: كان اسمُ الإشارة مساويًا لما بعده فالتخيير في جَعْله نعتًا أو بدلًا أو عطف بيان. (^٤) أي: من اسم الإشارة.
20 / 199