ضبط فعلين في متن الأزهار و(فائدتان) - ضمن «آثار المعلمي»
محقق
أسامة بن مسلم الحازمي
الناشر
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٤ هـ
تصانيف
20 / 177
(^١) انظر: السيل الجرار (٢/ ٨١). (^٢) انظر: المصباح (ص ٢٣٥). (^٣) انظر: المصباح (ص ٣٩٢).
20 / 179
(^١) هذا الاعتراض وجدته في نفس الورقة التي أجاب فيها المعلمي عن السؤال السابق، ولم يذكر فيها اسم المعترض غير أني وجدت حرف (ع) مكتوبًا في وسط الاعتراض ولعله ــ والله أعلم ــ رمز للقاضي عبدالله بن علي العمودي فقد كان كثيرًا ما يعترض على المعلمي ويناقشه في المسائل، ومما يقوي هذا أن الخط هو عينه خط العمودي فلينظر في هذا ــ والله أعلم ــ.
20 / 180
(^١) السيل الجرار (٣/ ٣٩١ ــ ٣٩٢). (^٢) يريد كتاب مختار الصحاح للرازي. (^٣) انتهى الاعتراض.
20 / 181
(^١) هذا جواب المعلمي على الاعتراض، وفي نفس الورقة أيضا اعتراض عليه أثبتُّه في الحاشية، وسينقض المعلمي الاعتراض بجواب آخر سيأتي إن شاء الله. (^٢) كتب فوقها: (العارف ما يُعرَّف). [المعترض]. (^٣) بلى؛ لأنكم استطردتموها وهي ميزان الباب فعلى المصباح. [المعترض]. (^٤) فقط أم ومن باب ضرب غلط. [المعترض]. (^٥) أي شيء في اصطلاحكم؟ [المعترض]. (^٦) ماهذا في وضعكم. [المعترض]. (^٧) غلط لا يليق بالمذاكرة. [المعترض]. (^٨) لا يعزب عنكم مافيه من التعسُّف والأخذ على غير الجادّة. [المعترض].
20 / 182
(^١) لو سوغنا العطف لكان المعنى: وصُدّر الآخر لكونه مزيدًا فيه، وهو خَلْفٌ. [المعترض]. (^٢) انظر: المغني بحاشية الدسوقي (٢/ ١٣١). (^٣) إنّما قلتُ: ويُصَيّر، فلا اعتراف. [المعترض]. (^٤) مع أنه واضحٌ لا ننكره. [المعترض]. (^٥) لم يفهم هذا! [المعترض]. (^٦) بلى؛ لأنكم أوردتم: "يردّه في الرق اختياره" فقلنا: واضطراره مأخوذ من قوله: "عجزه". [المعترض]. (^٧) المذاكرة مبنيةٌ على الإنصاف فسلِّموا، وإلا تمثلنا بقوله: قد قلتُ إذ مدحوا الحياة وأسرفوا .... إلخ. [المعترض]. قلت: تكملة الشطر في النهاية لابن الأثير (١/ ١٨٣) وهي: ............................. ... في الموت ألف فضيلة لا تعرف منها أمان عذابه بلقائه ... وفراق كل معاشر لا يُنْصِف
20 / 183
(^١) هو ههنا لم يهمل فقد ذكر (رقَّ يرقّ) لغير ملك والعبودية، فلو كان مشهورًا مختارًا ــ كما لزم ذكر المختار ــ لجاء به، فعُلم أنه من غيره. [المعترض]. (^٢) الحملُ في اللغة ممنوع إلا لجاهلي أو مخضرم. [المعترض]. (^٣) لو استشهدتم بالمشهور كان أولى، كقولهم: "لا دريتَ ولا تليتَ". [المعترض]. (^٤) من هم المصرّحون؟ [المعترض] (^٥) العلَّامة أحمد بن محمد بن علي المقرئ الفيومي ت (٧٧٠).
20 / 184
(^١) ليس كذلك فإنما المختار ضَحْضاحٌ وقطرة من مطره، كيف لا؟ ! وقد أهمل القاموس أربعين ألف مادة فصاعدا أو فسافلا شَمِلها اللسانُ. واللسان قطعا بعضُ لغة أمعرب. وهي بحر لا ساحل لها واللغة طريق معرفتها التواتر والآحاد لا العقل مستقلا ولا القياس ــ والله أعلم ــ. (^٢) بلى وزيادة العدل مقبولة. [المعترض]. (^٣) لكن هذا الكاتب لا يكاد يبين. [المعترض].
20 / 185
(^١) هذا جواب الاعتراض الأول قد كرره المؤلف وأثبته لاشتماله على زيادة.
20 / 186
(^١) الحديث أخرجه الشيخان، البخاري في كتاب النكاح باب حسن المعاشرة مع الأهل حديث رقم (٥١٨٩)، ومسلم في فضائل الصحابة حديث رقم (٢٤٤٨).
20 / 187
(^١) هذا جواب المعلمي ــ ﵀ ــ على الاعتراض الثاني الموجود بالهوامش المتقدمة مختومًا بـ[المعترض]. وقوله: "ووصيه" كذا هي في الأصل، ولم يثبت أن للنبي ﷺ وصيًّا. وهذه الرسالة كتبها المؤلف في أوائل عمره. ولم نجد له نحوها في غير هذا الموضوع. (^٢) انظر (١/ ١٣٤).
20 / 188
(^١) كُتب فوقها: [مع أنَّ أصلنا موجودٌ: مُسَلَّمٌ]. (^٢) أمعطفَ أصلها: العطف، و(أم) الحميرية بمنزلة أداة التعريف (أل).
20 / 189
(^١) انظر تاج العروس مادة (ر ق ق). (^٢) يريد المؤلف نفسه.
20 / 190
20 / 191
(^١) راجع شرح مختصر الروضة للطوفي (٢/ ٧٧٥) ط الرسالة. (^٢) هنا علامةٌ وجدت في هذا الموضع وعليها حاشية هذا نصها: (نعم وهذه العبارة واضحة في ما جنحنا إليه بشرط الإنصاف [هنا كلمة غير واضحة].
20 / 192
(^١) كتُب فوقها: [باعتبار الماضي والمضارع].
20 / 193
(^١) في تاج العروس (٣/ ٤٨٦): والقول الأخير ... إلخ. (^٢) القائل هو المعلمي.
20 / 194
20 / 195
(^١) قال العيني في المقاصد النحوية (٢/ ٢٤٧): «ذكر المتأخرون من النحاة أن قائل هذا لا يعرف، ولا يحفظ له تتمة، وهو شطر من الطويل». والمقصود بهذا عجز البيت؛ لأن صدره لم يذكره أحدٌ حسبما وقفت عليه سوى ابن الناظم في شرح الألفية (ص ١٧٢)، وابن عقيل في شرحه كذلك على أن صدره فيه شذوذ، وقد روى العجز الفراء في معانيه (١/ ٤٦٥) بلفظ «ولكنني من حبها لكميد»، وعنه الجوهري في الصحاح (٦/ ٢١٩٧)، والكميد: وصفٌ من الكمد، وهو الحزن، والعميد: الذي هدَّه العشق. انظر: الإنصاف (١/ ٢٠٩)، وإعراب القرآن للنحاس (٢/ ٢٥٦)، وشرحي الكافية والتسهيل لابن مالك، والارتشاف (٥/ ٢٣٩٧)، والخزانة (١٠/ ٣٦١)، وشرح أبيات المغني (٤/ ٣٥٦) للبغدادي، والدرر اللوامع (٢/ ١٨٥). (^٢) قيس بن عمرو بن مالك من بني الحارث بن كعب، يكنى أبا الحارث، كان في عسكر علي ﵁ بصفين، ووفد على عمر بن الخطاب ﵁، وكان رقيق الدين، يقال: إنه مات بلحج في اليمن. انظر: الشعر والشعراء لابن قتيبة (١/ ٣٢٩)، والإصابة (٦/ ٣٨٧)، وخزانة الأدب (١٠/ ٤٢٠).
20 / 197
(^١) هذا البيت من شواهد سيبويه في الكتاب (١/ ٢٧)، وقد ذكره ابن قتيبة مع أبيات له في المعاني الكبير (١/ ٢٠٧)، وانظر الكلام عليه في الخزانة (١٠/ ٤١٨)، وشرح أبيات المغني (٥/ ١٩٤) كلاهما للبغدادي. (^٢) رأي الزمخشري مذكور في المفصل، كما في (٨/ ٦٢) من شرح ابن يعيش. قلت: وقد سبق الزمخشري إلى هذا الرأي الزجاجي ت (٣٣٧ هـ) في كتاب اللامات (ص ١٧٧)، وقرر هناك عين ما قرره المعلمي هنا محتجًّا ببيت النجاشي كذلك، وذهب إلى هذا الرأي أيضًا ابن هشام في المغني (١/ ٣٤٩ - ٤٢٢)، وكذا ابن يعيش في شرح المفصل، وابن مالك في شرح التسهيل (٢/ ٢٩)، وفي المسألة أقوالٌ أخرى، تنظر في هذه المراجع المذكورة وغيرها من المظان.
20 / 198