170

تحفة المحتاج إلى أدلة المنهاج

محقق

عبد الله بن سعاف اللحياني

الناشر

دار حراء

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٦ هجري

مكان النشر

مكة المكرمة

وَفِي رِوَايَة للْبُخَارِيّ حَتَّى تستوي قَائِما بدل تعتدل وَقَالَ بعد ثمَّ ارْفَعْ حَتَّى تطمئِن جَالِسا ثمَّ اسجد حَتَّى تطمئِن سَاجِدا ثمَّ ارْفَعْ حَتَّى تطمئِن جَالِسا ثمَّ افْعَل ذَلِك فِي صَلَاتك كلهَا
وَفِي رِوَايَة لَهُ ثمَّ اسجد حَتَّى تطمئِن سَاجِدا ثمَّ ارْفَعْ حَتَّى تستوي وتطمئن جَالِسا ثمَّ اسجد حَتَّى تطمئِن سَاجِدا ثمَّ ارْفَعْ حَتَّى تستوي قَائِما ثمَّ افْعَل ذَلِك فِي صَلَاتك كلهَا
٢٦١ - وَعَن عَائِشَة ﵂ أَن رَسُول الله ﷺ َ كَانَ إِذا ركع لم يشخص رَأسه وَلم يصوبه وَلَكِن بَين ذَلِك رَوَاهُ مُسلم
٢٦٢ - وَعَن وَائِل بن حجر ﵁ قَالَ كَانَ النَّبِي ﷺ َ إِذا ركع فرج أَصَابِعه وَإِذا سجد ضمهَا

1 / 299