التبيان تفسير غريب القرآن
محقق
د ضاحي عبد الباقي محمد
الناشر
دار الغرب الإسلامي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ
مكان النشر
بيروت
من قيام وقعود ونيام، واحدها قطف.
١٢- الْقاضِيَةَ [٢٧]: المنيّة يعني الموت.
١٣- ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعًا [٣٢]: أي طولها إذا ذرعت.
١٤- مِنْ غِسْلِينٍ [٣٦]: غسالة أجواف أهل النار. وكل جرح أو دبر غسلته فخرج منه شيء: غسلين. وغسلين فعلين من الغسل للجراح والدّبر.
١٥- لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ [٤٥]: أي بالقوّة والقدرة. وقيل معناه: لأخذنا منه بيمينه: منعناه من التصرف.
١٦- الْوَتِينَ [٤٦]: عرق متعلّق بالقلب إذا انقطع مات صاحبه.
٧٠- سورة المعارج
١- وَلا يَسْئَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا [١٠]: أي لا يسأل قريب قريبا.
٢- فَصِيلَتِهِ [١٣]: عشيرته الأدنون.
٣- لَظى [١٥]: اسم من أسماء جهنم.
٤- نَزَّاعَةً «١» لِلشَّوى [١٦]: جمع شواة، وهي فلقة «٢» الرأس [زه] أو هي جعله في الوعاء. يقال: أوعيت المتاع في الوعاء، إذا جعلته فيه.
٥- هَلُوعًا [١٩]: هو كما فسّر الله، ﷿، وقيل: لا يصبر إذا مسّه الخير ولا يصبر إذا مسّه الشّرّ. والهلوع: الضّجور الجزوع. والهلع «٣»: أسوأ الجزع.
٦- عِزِينَ [٣٧]: أي جماعات في تفرقة، واحدها: عزة.
(١) قرأ العشرة نَزَّاعَةً بالرفع عدا عاصما برواية حفص الذي قرأ نَزَّاعَةً بالنصب (المبسوط ٣٨١) . (٢) الذي في النزهة ١٢٠: «جلدة الرأس»، وورد في القاموس (شوى): «الشّوى: قحف الرأس» وجاء في (قحف) «القحف: بالكسر: العظم فوق الدّماغ، وما انفلق من الجمجمة فبان» . (٣) في النزهة ٢١١: «والهلاع»، وهما بمعنى.
1 / 322