٧- بِرَبِّ الْمَشارِقِ وَالْمَغارِبِ [٤٠]: يعني مشارق الصّيف والشّتاء ومغارها، وإنما جمع لاختلاف مشرق كل يوم ومغربه.
٨- يُوفِضُونَ [٤٣]: يسرعون.
٧١- سورة نوح ﵇
١- اسْتَغْشَوْا ثِيابَهُمْ [٧]: تغطّوا بها.
٢- وَأَصَرُّوا [٧]: أقاموا على المعصية.
٣- مِدْرارًا [١١]: أي دارّة يعني عند الحاجة إلى المطر، لا أن تدرّ ليلا ونهارا، ومدرارا للمبالغة.
٤- تَرْجُونَ «١» لِلَّهِ وَقارًا [١٣]: تخافون لله عظمة.
٥- أَطْوارًا [١٤]: ضروبا وأحوالا: نطفا ثم علقا ثم مضغا ثم عظاما.
وقيل: المعنى خلقكم أصنافا في ألوانكم ولغاتكم. والطّور: الحال. والطّور:
التّارة والمرّة.
٦- كُبَّارًا [٢٢]: كبيرا.
٧- وَدًّا وَلا سُواعًا وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا [٢٣]: كلها أسماء أصنام.
وسواع: اسم صنم كان يعبد في زمن نوح ﵇.
٨- دَيَّارًا [٢٦]: أي أحدا ولا يتكلم به إلا في الجحد، يقال: ما في الدّار أحد ولا ديار.
٩- فاجِرًا [٢٧]: أي مائلا عن الحقّ. وأصل الفجور: الميل فقيل للكاذب فاجر لأنه مال عن الصّدق، وللفاسق فاجر لأنّه مال عن الحقّ. وقال بعض الأعراب لعمر بن الخطاب- ﵁. - وكان قد أتاه فشكا إليه نقب إبله ودبرها واستحمله فلم يحمله، فقال: