التبيان تفسير غريب القرآن
محقق
د ضاحي عبد الباقي محمد
الناشر
دار الغرب الإسلامي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ
مكان النشر
بيروت
٦٦- وَدَمَّرْنا [١٣٧]: أي خرّبنا قصورهم وأبنيتهم. التّدمير: الإهلاك، وتخريب البناء.
٦٧- يَعْرِشُونَ [١٣٧]: يبنون (زه) ٦٨- يَعْكُفُونَ [١٣٨]: يقيمون (زه) ٦٩- مُتَبَّرٌ [١٣٩]: مهلك (زه) من التّبار وأصله الكسر. ومنه التّبر.
٧٠- تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ [١٤٣]: أي ظهر وبان.
٧١- جَعَلَهُ دَكًّا [١٤٣]: مدكوكا، أي مستويا مع وجه الأرض، ومنه يقال: ناقة دكّاء: إذا كانت مفترشة السّنام في ظهرها، أي مجبوبة [السّنام] «١» .
وأرض دكّاء: ملساء (زه) .
٧٢- صَعِقًا [١٤٣]: مغشيّا عليه.
٧٣- لَهُ خُوارٌ [١٤٨] الخوار: صوت البقر.
٧٤- سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ [١٤٩] يقال لكل من ندم وعجز عن شيء ونحو ذلك: قد سقط في يده، وأسقط في يده، لغتان.
٧٥- أَسِفًا [١٥٠]: شديد الغضب. والأسف والأسيف: الحزين أيضا.
٧٦- خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي [١٥٠]: أي أقمتم مقامي.
٧٧- فَلا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْداءَ [١٥٠]: تسرّهم. والشماتة: السرور بمكاره الأعداء.
٧٨- سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ [١٥٤]: أي سكن.
٧٩- هُدْنا إِلَيْكَ [١٥٦]: تبنا (زه) .
٨٠- وَيَضَعُ «٢» عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ [١٥٧]: أي يخفف «٣» عنهم ما شدد عليهم في التوراة من العهود والأثقال كالقاتل لا ينجيه إلا القصاص لا دية ولا عفو، وقطع
(١) زيادة من النزهة ٨٨. (٢) في الأصل: «ونضع» سهو، ولم يقرأ بها في المتواتر والشاذ (انظر: معجم القراءات القرآنية ٢/ ٤٠٨) . (٣) في الأصل: «نخفف» موافقة ل «نضع» وعدلناها لتوافق «يضع» .
1 / 170