230

الظاهرة القرآنية

محقق

(إشراف ندوة مالك بن نبي)

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الرابعة

سنة النشر

١٤٢٠ هـ -٢٠٠٠م

مكان النشر

دمشق سورية

تصانيف

القصة القرآنية .............................................................................................. القصة الكتابية _________ ............................................................................................................. (٢٦) ولما قدم يوسف إلى البيت أدخلوا له الهدية التي في أيدهم إلى البيت وسجدوا له إلى الأرض. ............................................................................................................. (٢٧) فسأل عن سلامتهم ثم قال هل أبوكم الشيخ الذي ذكرتموه في سلام ... أحي هو بعد؟ ............................................................................................................. (٢٨) قالوا عبدك أبونا في سلام ولا يزال حيا وخروا له وسجدوا. (٦٩) ﴿وَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ قَالَ إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ .................... (٢٩) ورفع طرفه ونظر بنيامين أخاه ابن أمه فقال: أهذا أخوكم الصغير الذي ذكرتموه لي، وقال: يرأف الله بك يا بني. ............................................................................................................. (٣٠) ثم أسع يوسف وقد تحرك فؤاده نحو أخيه وأراد أن يبكي فدخل المخدع وبكى هناك. ............................................................................................................. (٣١) ثم غسل وجهه وخرج وتجلد وقال قدموا الطعام. ............................................................................................................. (٣٢) فقدموا له وحده ولهم وحدهم، وللمصريين الآكلين عنده وحدهم، لأن المصريين لا يجوز لهم أن يأكلوا مع العبرانيين لأنه رجس عند المصريين.

1 / 238