229

الظاهرة القرآنية

محقق

(إشراف ندوة مالك بن نبي)

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الرابعة

سنة النشر

١٤٢٠ هـ -٢٠٠٠م

مكان النشر

دمشق سورية

تصانيف

القصة القرآنية ......................................................................... القصة الكتابية _________ ........................................................................................ ردت في جواليقنا أولًا ليتسبب علينا ويقع بنا ويأخذنا عبيدا ويأخذ حميرنا. ........................................................................................ (١٩) فتقدموا إلى قيم البيت وكلموه عند باب البيت. ........................................................................................ (٢٠) وقالوا استمع يا سيدي إنا انحدرنا أولًا لنبتاع طعاما. ........................................................................................ (٢١) وكان لما صرنا إلى البيت وفتحنا جواليقنا أنا وجدنا فضة كل واحد في جوالقه فضتنا بوزنها فرددناها معنا. ........................................................................................ (٢٢) وأتينا بفضة أخرى معنا لنبتاع طعاما لا نعلم من جعل فضتنا في جواليقنا. ........................................................................................ (٢٣) فقال سلام لكم لا تخافوا إن إلهكم وإله أبيكم رزقكم كنزا في جواليقكم وأما فضتكم فقد صارت عندي. ثم أخرج إليهم شمعون. ........................................................................................ (٢٤) وأدخل الرجل القوم بيت يوسف وأعطاهم ماء فغسلوا أرجلهم وطرح علفا لحميرهم. ........................................................................................ (٢٥) وهيؤوا الهدية حتى يجيئ يوسف عند الظهر لأنهم سمعوا بأنهم هناك سيأكلون طعاما.

1 / 237