٣ - وفي الحديث منقبة عظيمة وفضل ومنزلة للعباس عند المسلمين إذ قدموه وعند الله إذ استجاب له الدعاء وأنزل المطر.
٤ - تواضع عمر وتنزيله الناس منازلهم
٥ - مشروعية الاستسقاء
باب الكسوف
٦ - عن المغيرة بن شعبة ﵁ قال: كسفت الشمس على عهد رسول الله ﷺ يوم مات إبراهيم فقال الناس كسفت الشمس لموت إبراهيم فقال رسول الله ﷺ "إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته فإذا رأيتم فصلوا وادعوا الله"
-[المعنى العام]-
في السنة الثامنة من الهجرة ولد للنبي ﷺ ابنه إبراهيم من جاريته مارية القبطية وبعد ثمانية عشر شهرا توفي ودفن بالبقيع وحزن عليه رسول الله ﷺ حزنا شديدا حتى تساقطت الدموع على خديه فقيل له: أتبكي يا رسول