من الدعاء أعجبه إليه" وفي رواية "ثم ليتخير من الدعاء ما أحب".
ولا شك أن الدعاء بالمأثور وبأمور الآخرة أولى وأفضل، والخلاف في الجواز وعدم الجواز وبطلان الصلاة وعدم بطلان الصلاة.
-[ويؤخذ من الحديث:]-
١ - إثبات عذاب القبر.
٢ - إثبات المسيح الدجال وأنه سيخرج في آخر الزمان، وأنه فتنة وشر.
٣ - الالتجاء إلى الله تعالى، والاستعاذة به من جميع الشرور الدنيوية والأخروية.
٤ - بشاعة الدين، والتنفير منه، لما يؤدي إليه من الكذب والخلف بالوعد عند العجز.
٥ - الاستعاذة بالله من الإثم والعصيان.
٦ - استحباب الدعاء في آخر الصلاة.
٧ - كمال شفقته ﷺ وكمال حرصه على ما ينفع أمته.