168

منهج الدميري في كتابه حياة الحيوان

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٥ هـ

تصانيف

الشعر
ويذكر كثيرًا من الأبيات الشعرية، يوردها استطرادًا، أو لورود كلمة الحيوان فيه، دون أن يكون وصفًا متعلقًا بالحيوان (١)، وقد أورد شعرًا في وصف الحيوان (٢)، أو لغزًا فيه (٣)، وهذا قليل؛ لأن الغالب في الكتاب ورود الشِّعر استِطرادًا!؛ لأنه إذا أورد بيتين ونسَبَهما، قال بعدهما: ومن محاسن شعره ...، ثم أورد شيئًا منه.
مع العلم أن الصفة البارزة في إيراده: نِسْبَةَ الأبيات لقائِلها. (٤)
وفي مواضع يُبَيِّنُ غريبَ الشِّعْرِ (٥)

(١) يُنظر مثلًا: (١/ ٤٠، ١٢٣، ١٧٥).
(٢) يُنظر: (١/ ٥٣٤، ٦١٤)، (٢/ ٣٨٠، ٥٤١)، (٣/ ٦، ١٨٧، ٥٠٥، ٥٠٩، ٧٤٠)، (٤/ ١٤٧، ٢٢٢، ٢٣٩).
(٣) يُنظر: (١/ ٣٨٤، ٤١٠، ٥١٠)، (٢/ ٤٩٢)، (٣/ ٤٢٨)، (٤/ ١٩٢).
(٤) يُنظر مثلًا: (١/ ١١٦، ١٢٢، ١٤٠، ٣٦٥، ٦٣٢)، (٢/ ٥، ١٢، ١٧، ١٠٤، ١٣٠، ١٣٧، ٢٢٤، ٢٦٦، ٤٨٠، ٤٩٨، ٦١٤، ٦٩٣، ٧٣٢)، (٣/ ٢٨، ٥١، ٧٦، ١٢٦، ٢٩٣، ٣٢٣، ٣٥٨، ٤٦٤، ٥١٠، ٥٨١، ٦٨٢، ٧٤٠)، (٤/ ٧٧، ٩٧، ١٠٦، ١٧٣، ٢٣٧).
(٥) يُنظر مثلًا: (١/ ٥٤، ٣٦١، ٣٧٤، ٤٥٥)، (٢/ ٧٠٩)، (٣/ ٣٥٨)، (٤/ ١٨١).

1 / 174