المجروحين لابن حبان ت زايد
محقق
محمود إبراهيم زايد
الناشر
دار الوعي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٣٩٦ هـ
مكان النشر
حلب
تصانيف
• حَمَّاد بْن عَمْرو النصيبي كنيته أَبُو إِسْمَاعِيل يضع الْحَدِيث وضعا عَلَى الثِّقَات روى عَنهُ بن كاسب لَا تحل كِتَابَة حَدِيثه إِلَّا عَلَى جِهَة التَّعَجُّب سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ مَحْمُودٍ يَقُولُ سَمِعْتُ الدَّارِمِيَّ يَقُولُ قُلْتُ لِيَحْيَى بْنِ مَعِينٍ حَمَّادُ بْنُ عَمْرٍو النَّصِيبِيُّ قَالَ لَيْسَ بِشْيَءٍ قَالَ أَبُو حَاتِم وَهُوَ الَّذِي رَوَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ ضِرَارِ بْنِ عَمْرٍو الْمَلَطِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ يَزِيدَ الرَّقَاشِيِّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ مَنْ حَمَلَ طَرْفَةً مِنَ السُّوقِ إِلَى وَلَدِهِ كَانَ كَحَامِلِ صَدَقَةٍ حَتَّى يَضَعَهَا فِيهِمْ وَلْيَبْدَأْ بِالإِنَاثِ قَبْلَ الذُّكُورِ فَإِنَّ اللَّهَ ﷿ رَقَّ لِلإِنَاثِ وَمَنْ رَقَّ لأُنْثَى كَانَ كَمَنْ بَكَى مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ﷿ وَمَنْ بَكَى مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ﷿ غُفِرَ لَهُ وَمَنْ فَرَّحَ أُنْثَى فَرَّحَهُ اللَّهُ ﷿ يَوْمَ الْحزن أنباه مُحَمَّد بن المسب ثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مَرْوَانَ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ عَمْرٍو النَّصِيبِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ ضِرَارِ بْنِ عَمْرٍو وَهَذَا حَدِيثٌ بَاطِلٌ لَا أَصْلَ لَهُ وَفِي إِسْنَادِهِ أَرْبَعَةُ ضُعَفَاءَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ ضِرَارٍ وَأَبُوهُ وَحَمَّادُ بْنُ عَمْرٍو وَيزِيد الرقاشِي
• حَمَّاد بْن الْجَعْد من أهل الْبَصْرَة يَرْوِي عَن قَتَادَة روى عَنْهُ هدبة بْن خَالِد مُنكر الْحَدِيث ينْفَرد عَن الثِّقَات بِمَا لَا يُتَابع عَلَيْهِ سَمِعت مُحَمَّد بْن مَحْمُودٍ يَقُولُ سَمِعْتُ الدَّارِمِيَّ يَقُولُ قُلْتُ لِيَحْيَى بْنِ مَعِينٍ حَمَّادُ بْن الْجَعْد فَقَالَ لَيْسَ بِشَيْء قَالَ أَبُو حَاتِم ﵁ وَهُوَ الَّذِي يَرْوِي عَنْ قَتَادَةَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ نَبِيِّ اللَّهِ ﷺ أَنَّهُ قَالَ مَنْ طَافَ بِهَذَا الْبَيْتِ سَبْعًا وَصَلَّى خَلْفَ الْمَقَامِ رَكْعَتَيْنِ فَهُوَ كعتق رقة أَنْبَأَهُ أَبُو يَعْلَى ثَنَا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ خَالِدٍ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ الْجَعْدِ ثَنَا قَتَادَةُ عَنْ عَطَاءٍ وَهَذَا لَا أَصْلَ لَهُ مِنْ رِوَايَةٍ ثِقَة
1 / 252