العلاج بالرقى من الكتاب والسنة

سعيد بن وهف القحطاني ت. 1440 هجري
59

العلاج بالرقى من الكتاب والسنة

الناشر

مطبعة سفير

مكان النشر

الرياض

تصانيف

وَسَمُّوهُ بَيْتَ الْحَمْدِ» (١). ٥ - «يَقُولُ اللهُ تَعَالَى: مَا لعَبدِي المُؤْمِنِ عِنْدِي جَزَاءٌ إِذَا قَبَضْتُ صَفِيَّهُ مِنْ أهْلِ الدُّنْيَا ثُمَّ احْتَسَبَهُ إلاَّ الجَنَّةَ» (٢). ٦ - وَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ لِرَجُلٍ مَاتَ ابْنُهُ: «أَلَا تُحِبُّ أَنْ لَا تَأْتِيَ بَابًا مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ إِلَّا وَجَدْتَهُ يَنْتَظِرُكَ» (٣).

(١) الترمذي، برقم ١٠٢١، وحسنه الألباني في: صحيح الترمذي، ١/ ٢٩٨. (٢) البخاري مع الفتح، ١١/ ٢٤٢، برقم ٦٤٢٤. (٣) أحمد، برقم ١٥٥٩٥، والنسائي، ٤/ ٢٣، في الجنائز، باب الأمر بالاحتساب والصبر عند نزول المصيبة، برقم ١٨٧٠، وسنده صحيح على شرط الصحيح، وصححه ابن حبان، ٨/ ٢٠٩، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، برقم ٢٠٠٧، وانظر: فتح الباري، ١١/ ٢٤٣.

1 / 60