70

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

محقق

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

تصانيف

١٨٩ - يَحْيَى بْنِ مُعْطٍ بْنِ عَبْدِ النُّورِ ... المَغْرِبِيِّ الحَنَفِي النِّحْرِيرِ ١٩٠ - وَهْوَ أَبُو الحَسَنِ زَيْنُ الدِّينِ (^١) ... وُلِدَ فِي الرَّابِعِ وَالسِّتِّينِ ١٩١ - مِنْ بَعْدِ خَمْسِمِئَةٍ وَاشْتَغَلَا ... بِالغَرْبِ ثُمَّ لِدِمَشْقَ رَحَلَا ١٩٢ - ثُمَّ إِلَى بِلَادِ مِصْرَ سَافَرَا ... بِالجَامِعِ العَتِيقِ قَدْ تَصَدَّرَا ١٩٣ - وَمَاتَ فِيهَا عَنْ ثَمَانٍ خَلَتِ ... مِنْ بَعْدِ عِشْرِينَ وَسِتِّمِئَةِ ١٩٤ - وَهْوَ بِسَبْقٍ حَائِزٌ أَيْ جَامِعُ ... بِسَبَبِ التَّقْدِيمِ حَيْثُ الوَاضِعُ (^٢) ١٩٥ - كِتَابَهُ قَبْلُ وَعَصْرُهُ سَبَقْ ... يَحُوزُ تَفْضِيلًا بِهِ صَارَ أَحَقّْ ١٩٦ - وَهْوَ لِذَا مُسْتَوْجِبٌ ثَنائِيَا ... الحَسَنَ الجَمِيلَ مَعْ دُعَائِيَا ١٩٧ - لِأَنَّنِي بِهِ قَدِ اقْتَدَيْتُ ... وَبَعْدَهُ لِإِثْرِهِ اقْتَفَيْتُ (^٣) ١٩٨ - وَأَلِفُ "الجَمِيلَ" لِلإِطْلَاقِ ... زِيدَتْ فَأُسْقِطَتْ كَبَعْضِ البَاقِي ١٩٩ - وَأَلِفُ الإِطْلَاقِ فِي "دُعَائِيَا" ... يَكُونُ لِلتَّعْوِيضِ عَنْهَا آتِيَا ٢٠٠ - وَاللهُ يَقْضِي -جَلَّ- أَيْ يُحَتِّمُ ... مُلْتَزِمًا بِفَضْلِهِ أَوْ يَحْكُمُ ٢٠١ - بِرَحْمَةٍ وَبِهِبَاتٍ وَافِرَه ... أَيْ لِعَطَايَا جَمَّةٍ وَغَامِرَه ٢٠٢ - وَهَذِهِ الجُمْلَةُ إِخْبَارِيَّه ... لَفْظًا وَفِي المَعْنَى فَإنْشَائِيَّه ٢٠٣ - إِذْ قَصْدُهُ الدُّعَا وَيَا اللهُ ... اقْضِ بِذَا لِي وَلَهُ مَعْنَاهُ ٢٠٤ - وَإنَّمَا قَدَّمَ نَفْسَهُ لِمَا ... رُوِيَ أَنَّ المُصْطَفَى المُكَرَّمَا ٢٠٥ - صَلَّى عَلَيْهِ رَبُّنَا تَبَارَكْ ... وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارَكْ

(^١) انظر: وفيات الأعيان ٦\ ١٩٧. (^٢) أي هو الذي وضع كتابَه قبلي وكان عصره سابقًا عصري. (^٣) الإنصاف أن ألفية ابن معط أسلس وأعذب وألفية ابن مالك أجمع وأوعب. انظر: نفح الطيب ٢\ ٢٣٢.

1 / 74