142

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

محقق

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

مكان النشر

بيروت - لبنان

تصانيف

١١٦٨ - فَهْيَ اثْنَتَا عَشْرَةَ لَا تَشْتَبِهُ ... فَي النَّحْوِ عَنْدَ مَنْ لَهُ تَنَبُّهُ
١١٦٩ - ثُمَّ جَمِيعُ الصِّيَغِ المَذْكُورَه ... قَدْ تَأْتِ مَنْصُوبَةً اوْ مَجْرُورَه
١١٧٠ - نَحْوُ "أَنَا كَأَنْتَ" أَوْ "أَنَا كَهُو" ... وَكَـ"أَنَا": "أَنْتَ كَهُمْ" وَشِبْهُهُ
١١٧١ - وَفِي "أَنَا" وَ"هْوَ"، "هِيَ" المُخْتَارُ (^١) ... جَمِيعُهَا الضَّمِيرُ وَالإِضْمَارُ
١١٧٢ - فِي "أَنْتَ" مَعْ فُرُوعِهِ "أَنْ" وَالذِي ... يَلْحَقُهَا حَرْفُ خِطَابٍ مُحْتَذِي
١١٧٣ - وَفِي "هُمَا" وَ"هُمْ" وَ"هُنَّ" الهَاءُ ... فَقَطْ هُوَ الضَّمِيرُ لَا البِنَاءُ (^٢)
١١٧٤ - وَمِنْهُ مَنْصُوبٌ أَتَى بِهِ فَقَالْ ... وَذُو انْتِصَابٍ فِي ضَمِيرٍ ذِي انْفِصَالْ
١١٧٥ - قَدْ جُعِلَا بِأَلِفِ الإِطْلَاقِ ... "إِيَّايَ" وَالتَّفْرِيعُ لِلبَوَاقِي
١١٧٦ - عَلَيْهِ لَيْسَ مُشْكِلًا وَذَاكَا ... "إِيَّاكُمُ"، "إِيَّاكُمَا"، "إِيَّاكَا"
١١٧٧ - "إِيَّاكِ"، "إِيَّاكُنَّ" لِلمُخَاطَبِ ... ذِي الخَمْسُ ثُمَّ مِثْلُهَا لِلغَائِب
١١٧٨ - "إِيَّاهُمَا"، "إِيَّاهُمُ"، "إِيَّاهَا" ... "إِيَّاهُ"، "إِيَّاهُنَّ" ثُمَّ ضَاهَى ... /٢٣ ب/
١١٧٩ - "إِيَّايَ"، "إِيَّانَا" لِمَنْ تَكَلَّمَا ... مُفْرَدًا اوْ جَمْعًا لِمَنْ تَعَاظَمَا
١١٨٠ - وَهَذِهِ الضَّمَائِرُ المَذْكُورَه ... تُسْتَعْمَلَنْ بِقِلَّةٍ مَجْرُورَه
١١٨١ - وَهْيِ الضَّمِيرُ نَفْسُهَا وَاللَّاحِقُ ... مُبَيِّنٌ لِحَالِهَا مُطَابِقُ (^٣)
١١٨٢ - فَجَاءَ أَسْمَاءً لَهَا أُضِيفَا ... "إِيَّا" وَقِيلَ بَلْ أَتَى حُرُوفَا
١١٨٣ - وَفِي اخْتِيَارٍ لَا يَجِيءُ المُنْفَصِلْ ... إِذَا تَأَتَّى أَنْ يَجِيءَ المُتَّصِلْ
١١٨٤ - فَلَا تَقُلْ "إِيَّاكَ أَكْرَمْتُ" وَلَا ... "جَاءَ أَنَا" عَنْ ذِي اتِّصَالٍ بَدَلَا

(^١) انظر: توضيح المقاصد والمسالك ١\ ٣٦٥ والتصريح ١\ ١٠٣ وشرح التسهيل ١\ ١٣٤.
(^٢) أي لا الكلمة كلها.
(^٣) انظر: الكتاب ١\ ٨٣ والتصريح ١\ ١٠٤.

1 / 146