البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية
محقق
حمزة مصطفى حسن أبو توهة
الناشر
دار الكتب العلمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م
مكان النشر
بيروت - لبنان
تصانيف
١٠٧٥ - "ذِي"، "ذَا" أَتَى وَعَلَمٌ كَـ"هِنْدِ" ... وَ"جَوْرَ" وَالمُضَافُ نَحْوُ "عَبْدِي"
١٠٧٦ - وَ"ابْنِي" وَمَا حَلَّيْتَهُ بِـ"أَلْ" وَ"أَمْ" ... نَحْوُ "الغُلَامِ" وَ"الكِتَابِ" وَ"امْسَأَمْ"
١٠٧٧ - وَخَتَمَ الأَنْوَاعَ بِالمَوْصُولِ ... نَحْوُ "الذِي" وَاخْتَارَ فِي التَّسْهِيلِ (^١)
١٠٧٨ - أَنَّ المُعَيَّنَ المُنَادَى عَرَّفَا ... إِشَارَةٌ لَهُ لِأَجْلِ ذَا اكْتَفَى
١٠٧٩ - عَنْ ذِكْرِهِ هُنَا (^٢) وَفِي الشَّرْحِ لَهُ ... عَنْ نَصِّ سِيبَوَيْهِ قَدْ نَقَلَهُ (^٣)
١٠٨٠ - لَكِنَّهُ ذَكَرَهُ فِي الكَافِيَه ... وَلَمْ تَكُنْ لِشَرْحِهَا مُنَافِيَه (^٤)
١٠٨١ - زَادَ ابْنُ كَيْسَانَ (^٥) مِنَ الأَنْوَاعِ "مَا" ... وَ"مَنْ" لِلِاسْتِفْهَامِ لَا مَا قُدِّمَا
١٠٨٢ - وَزَادَ بَعْضُهُمْ سِوَى مَا قُلْتُهُ ... وَهْوَ ضَعِيفٌ فَلِذَا أَهْمَلْتُهُ
١٠٨٣ - وَرَتَّبَ المَعَارِفَ التَّسْهِيلُ (^٦) ... بِأَحْسَنِ الأَوْجُهِ إِذْ يَقُولُ
١٠٨٤ - أَعْرَفُهَا ضَمِيرُ مَنْ يُكَلِّمُ ... ثُمَّ الذِي خُوطِبَ ثُمَّ العَلَمُ
١٠٨٥ - ثُمَّ ضَمِيرُ الغَائِبِ السَّالِمِ عَنْ ... إِبْهَامِهِ (^٧) ثُمَّ المُنَادَى مُقْتَرَنْ
(^١) انظر: التسهيل ٢١. (^٢) قال ابن مالك في شرح التسهيل يتبنى أن المنادى المقصود تعريفه بالإشارة: "وإذا كانت دون مواجهة معرفة لاسم الإشارة فأن تكون كعرفة معها مواجهة أولى وأحرى وهذا أظهر وأبعد عن التكلف". انظر شرح التسهيل ١\ ١١٦. (^٣) انظر: شرح التسهيل ١\ ١١٦. (^٤) قال في الكافية: فمضمر أعرفها ثم العلم ... فذو إشارة فموصول متم فذو أداة فمنادى عُينا ... فذو إضافة بها تبينا واعتبر المنادى المعين بالنداء من المعارف. انظر: شرح الكافية الشافية ١\ ٢٢٣. (^٥) انظر: التسهيل ٢١ وتوضيح المقاصد والمسالك ١\ ٣٥٧ وهمع الهوامع ١\ ٢٢٠. (^٦) انظر: التسهيل ٢١. (^٧) يعني أن يتقدمه اسم واحد معرفة أو نكرة.
1 / 140