البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية
محقق
حمزة مصطفى حسن أبو توهة
الناشر
دار الكتب العلمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م
مكان النشر
بيروت - لبنان
تصانيف
١٠٥٩ - وَ"مَا" كَـ"شَيْءٍ" وَ"صَهٍ" مُنَوَّنَا ... يَعْنِي "سُكُوتًا" مِثْلَمَا قَدْ بُيِّنَا
١٠٦٠ - ثُمَّ ضَمِيرُ غَيْبَةٍ مَا اخْتُصَّا ... مَرْجُوعُهُ فِيهِ وُجُوهٌ تُحْصَى
١٠٦١ - ثَلَاثَةٌ ثَالِثُهَا إِنْ جَازَا ... تَنْكِيرُ مَرْجُوعٍ لَهُ كَـ"جَازَا
١٠٦٢ - بِي رَجُلٌ فَلُمْتُهُ" فَمَعْرِفَه ... كَأَنَّهُ بِـ"ذَي الجَوَازِ" وَصَفَهْ
١٠٦٣ - أَوْ وَجَبَ التَّنْكِيرُ فَهْوَ نَكِرَه ... كَـ"رُبَّهُ فَتًى" كَذَا "نِعْمَتْ مَرَه"
١٠٦٤ - "رُبَّ فَتًى وَعَمِّهِ" وَ"يَا لَهَا ... قَضِيَّةً" وَقِسْ بِهَا أَمْثَالَهَا
١٠٦٥ - وَالنَّكِرَاتُ رَتَّبُوهَا عَشَرَه (^١) ... مَرَاتِبًا فَـ"شَيْءٌ" اقْوَى نَكِرَه
١٠٦٦ - فَنَحْوُ "مَوْجُودٌ" تَلَى وَثَلِّثِ ... فِي قُوَّةٍ مَرْتَبَةً بِـ"مُحْدَثِ"
١٠٦٧ - فَـ"جَوْهَرٍ" يَلِيهِ "جِسْمٌ" ثُمَّا ... "نَامٍ" فَـ"حَيْوَانٌ" فَمَا يُسَمَّى
١٠٦٨ - بِنَحْوِ "إِنْسَانٍ" فَـ"بَالِغٌ"، "ذَكَرْ" ... فَـ"رَجُلٌ" وَنَحْوُ ذَا مِنَ الصُّوَرْ
١٠٦٩ - وَثَانِيُ الضَّرْبَيْنِ غَيْرُهُ عَنَى ... غَيْرَ الذِي قَرَّرَهُ وَبَيَّنَا
١٠٧٠ - مَعْرِفَةٌ فَرْعٌ بِضِدِّ النَّكِرَه ... فَهْيَ إِلَى قَرِينَةٍ مُفْتَقِرَه
١٠٧١ - عَنْدَ الدَّلَالَةِ إِلَيْهَا تُحْوِجُ ... وَتَحْتَهَا نَكِرَةٌ لَا تُدْرَجُ
/٢١ ب/
١٠٧٢ - فَعُلِمَ الحَصْرُ بِذَا فَأَغْنَى ... عَنْ حَدِّهَا وَمَنْ يَرُومُ مِنَّا
١٠٧٣ - حَدًّا فَعَنْ تَوَصُّلٍ إِلَيْهِ ... بِلَا اعْتِرَاضٍ عَسِرٌ عَلَيْهِ (^٢)
١٠٧٤ - وَتِلْكَ أَنْوَاعٌ ضَمِيرٌ كَـ"هْوَ" ... وَ"هُمْ" وَمَا بِهِ يُشَارُ نَحْوَا
(^١) نسب هذا الشيخُ خالد إلى الشاطبي. انظر: التصريح ١\ ٩٥. (^٢) قال ابن مالك في شرح التسهيل: "من تعرض لحد المعرفة عجز عن الوصول إليه دون استدراك عليه". انظر: شرح التسهيل ١\ ١١٥.
1 / 139