67جالب السرور لربات الخدورعبد الكريم الحميد الناشربدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنيةالإصدارالثانيةسنة النشر١٤٢٦ هـ - ٢٠٠٥ ممكان النشرالرياضتصانيفأما سرور النفس المطمئنة في الدنيا فبطاعة ربها الرحمن، فيدوم لها ذلك السرور حتى يُدخلها الجنة مولاها المنان.فتأملي الفرق بين من تستنزف سرورها وفرحها في هذه الدار، بما يغضب الجبار، وهو زادها إلى النار، وبين التقيّة المطيعة لمولاها عالم الأسرار.1 / 66نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي