عقيدة أهل السنة في أهل القبلة والتحذير من الجدال في الدين:
نُسْمِي ذَوِي قِبْلَتِنَا الْمُعَظَّمَهْ ... بِالْمُسْلِمِينَ الْمُؤْمِنِينَ تَكْرِمَهْ
مَا اعْتَرَفُوا بِمَا أَتَى خَيْرُ الْوَرَى ... بِهِ، وَصَدَّقُوهُ فِيمَا أَخْبَرَا
وَلَا نَخُوضُ فِي الْإِلَهِ الْبَارِي ... فِي دِينِهِ الْقَوِيمِ لَا نُمَارِي
وَلَا نَرَى الْجِدَالَ فِي الْقُرْآنِ بَلْ ... نَشْهَدُ أَنَّهُ كَلَامُ اللهِ جَلّْ
بِهِ نُزُولُ رُوحِهِ الْأَمِينِ ... مُعَلِّمًا لِلسَّيِّدِ الْمَكِينِ