الإيمان بالعرش والكرسي والملائكة والأنبياء:
وَالْعَرْشُ وَالْكُرْسِيُّ حَقٌّ وَالْغَنِي ... (جَلَّ) عَنِ الْعَرْشِ وَمَا دُونُ غَنِي
أَحَاطَ بِالْبَرَايَا وَهْوَ فَوْقَهُمْ ... وَعَنْ إِحَاطَةٍ بِهِ أَعْجَزَهُمْ
قَدْ تَخِذَ الْخَلِيلَ إِبْرَاهِيمَا ... رَبِّي وَمُوسَى كَلَّمَ التَّكْلِيمَا
نَقُولُ ذَلِكَ مُصَدِّقِينَا ... وَمُؤْمِنِينَ وَمُسَلِّمِينَا
وَبِالْمَلَائِكِ وَأَنْبِيَا الْعَلِي ... وَكُتُبٍ قَدْ أُنْزِلَتْ لِلرُّسُلِ
نُؤْمِنُ مَعْ شَهَادَةٍ بِأَنَّهُمْ ... كَانُوا عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ كُلُّهُمْ